أعزب حب
كل المشاعر تهدأ وربما تزول لكل شئ بداية وقمة ثم يبدأ في الانحدار ربما يتلاشى وربما يثبت عند مستوى معين هكذا مشاعرنا الإنسانية تعلو وتهبط تنمو تموت تتجدد او تتبدد فأن يرضيك إنسان او شئ هذا وارد ومتاح ولكن أن يدوم رضاك فهذا شبه مستحيل فمن او ما أمامنا لابد أن يحدث منه او له أشياء لا تتوافق معنا او مع ما نتوقع منه لذا تتذبذب المشاعر وليس هناك قاعدة ثابتة لمن ولما نحب لانه لا يوجد شخص او شئ كامل فكل يصيبه النقصان تضاربت مشاعري كثيرا وتغيرت وتحولت وتبدلت بالنسبة لاناس وأشياء لا حصر لها على مدار عمري ولكن حب واحد يبقى داخلي لا يصيبه النقصان ويتغير بالزيادة وينمو فى كل لحظة أفكر فيها لانك الكمال ذاته والجمال كله وأنت المنعم الكريم ماذا أقول فكل ما تمنح رائع وكل ما تهب مناسب أراك تعلمني اكثر من نفسي أجدك فى كل لحظة بجانبي أناجيك أناديك ترى عيوبي وتسترني تمنحني رغم زلاتي تعفو رغم ذنبي ترزقني بلا كلل ماذا أقول؟ فأنا أخفى ما بداخلي عن كل الدنيا وأقف بين يديك وبيقين تام انك تراني وتعلم ما بي و أشكو إليك حتى من زلتي انظر فى ومخلوقاتك أرى عظمتك وقدرك واشعر بالامتنان لانك سخرت لنا الكون وخلقت الأرض من اجل الإنسان سبحانك يا عظيم كم يعنى هذا من تكريم يفرض علينا من باب الاعتراف بالفضل والامتنان على النعم ان نحمدك فى كل لحظة مع كل ذرة هواء تدخل صدورنا مع كل نبضة من قلوبنا اللهم مالك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك يا رب منحتنا نعمة الحب لانفسنا وذوينا وما نملك وما نريد وما يسعدنا وتتدرج حلاوة الحب وتختلف باختلاف من وما نحب ولكن حبك يبقى فى قلوبنا هو الباقي الذي يعلو ولا يهبط الدائم بلا زوال ولا نقصان الذي لا يوفى قدر نعمه واحدة مما انعمتها علينا احبك يا قادر احبك يا وهاب احبك يا منعم احبك يا غفور احبك يا حليم يا رحيم يا عظيم يا قادر ولا يوفيك قلبي الصغير الضعيف ولا توفيك كلماتي العاجزة ولو قدر ضئيل من امتناني وحبى الذي هو أعزب حب شعرته.
كل المشاعر تهدأ وربما تزول لكل شئ بداية وقمة ثم يبدأ في الانحدار ربما يتلاشى وربما يثبت عند مستوى معين هكذا مشاعرنا الإنسانية تعلو وتهبط تنمو تموت تتجدد او تتبدد فأن يرضيك إنسان او شئ هذا وارد ومتاح ولكن أن يدوم رضاك فهذا شبه مستحيل فمن او ما أمامنا لابد أن يحدث منه او له أشياء لا تتوافق معنا او مع ما نتوقع منه لذا تتذبذب المشاعر وليس هناك قاعدة ثابتة لمن ولما نحب لانه لا يوجد شخص او شئ كامل فكل يصيبه النقصان تضاربت مشاعري كثيرا وتغيرت وتحولت وتبدلت بالنسبة لاناس وأشياء لا حصر لها على مدار عمري ولكن حب واحد يبقى داخلي لا يصيبه النقصان ويتغير بالزيادة وينمو فى كل لحظة أفكر فيها لانك الكمال ذاته والجمال كله وأنت المنعم الكريم ماذا أقول فكل ما تمنح رائع وكل ما تهب مناسب أراك تعلمني اكثر من نفسي أجدك فى كل لحظة بجانبي أناجيك أناديك ترى عيوبي وتسترني تمنحني رغم زلاتي تعفو رغم ذنبي ترزقني بلا كلل ماذا أقول؟ فأنا أخفى ما بداخلي عن كل الدنيا وأقف بين يديك وبيقين تام انك تراني وتعلم ما بي و أشكو إليك حتى من زلتي انظر فى ومخلوقاتك أرى عظمتك وقدرك واشعر بالامتنان لانك سخرت لنا الكون وخلقت الأرض من اجل الإنسان سبحانك يا عظيم كم يعنى هذا من تكريم يفرض علينا من باب الاعتراف بالفضل والامتنان على النعم ان نحمدك فى كل لحظة مع كل ذرة هواء تدخل صدورنا مع كل نبضة من قلوبنا اللهم مالك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك يا رب منحتنا نعمة الحب لانفسنا وذوينا وما نملك وما نريد وما يسعدنا وتتدرج حلاوة الحب وتختلف باختلاف من وما نحب ولكن حبك يبقى فى قلوبنا هو الباقي الذي يعلو ولا يهبط الدائم بلا زوال ولا نقصان الذي لا يوفى قدر نعمه واحدة مما انعمتها علينا احبك يا قادر احبك يا وهاب احبك يا منعم احبك يا غفور احبك يا حليم يا رحيم يا عظيم يا قادر ولا يوفيك قلبي الصغير الضعيف ولا توفيك كلماتي العاجزة ولو قدر ضئيل من امتناني وحبى الذي هو أعزب حب شعرته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق