نقطة رجوع
العلاقات الإنسانية بقدر تنوعها وتشبعها تحتاج قدر من التأمل والتدبر فمهما كانت قوة العلاقة ونوعها إلا إنها لا تسلم من بعض الخلافات تختلف فى حجمها وقوتها والتعامل معها وهذا يعود لأطراف تلك العلاقات فأحيانا تكون الأطراف على درجة من التعقل والاستيعاب تجعل تلك الخلافات تمر بسلام ربما تترك بصمتها فى العلاقة ولكن لا تقطعها ولكن المؤسف في بعض العلاقات ان أطرافها يتملك منهم الغضب ويسيطر عليهم فتنتهي العلاقات وتخسر الأطراف بعضها ولا يجنوا سوى الندم لذا لابد من وقفة خاصة مع أنفسنا نبحث فيها علاقاتنا مع الأخريين لما لا نتروى ونفكر ويراعى كل منا مشاعر الآخر ولا نجعل اى خلاف يتمكن من علاقاتنا وينهيها وليشفع لكل منا ما لدى الآخر من رصيد أيام سابقة وأحداث سابقة تشاركنا فيها بحلوها ومرها ويتذكر كل منا للآخر بعض المواقف الجميلة ولا نقطع كل الاحبال بيننا وبين الأخريين ولا نجعل الخلافات تفرقنا ولا نغلق كل الأبواب بيننا ولنترك دائما مهما كان الخلاف بيننا نقطة رجوع نستطيع ان نعود لها ونعيد علاقاتنا.
العلاقات الإنسانية بقدر تنوعها وتشبعها تحتاج قدر من التأمل والتدبر فمهما كانت قوة العلاقة ونوعها إلا إنها لا تسلم من بعض الخلافات تختلف فى حجمها وقوتها والتعامل معها وهذا يعود لأطراف تلك العلاقات فأحيانا تكون الأطراف على درجة من التعقل والاستيعاب تجعل تلك الخلافات تمر بسلام ربما تترك بصمتها فى العلاقة ولكن لا تقطعها ولكن المؤسف في بعض العلاقات ان أطرافها يتملك منهم الغضب ويسيطر عليهم فتنتهي العلاقات وتخسر الأطراف بعضها ولا يجنوا سوى الندم لذا لابد من وقفة خاصة مع أنفسنا نبحث فيها علاقاتنا مع الأخريين لما لا نتروى ونفكر ويراعى كل منا مشاعر الآخر ولا نجعل اى خلاف يتمكن من علاقاتنا وينهيها وليشفع لكل منا ما لدى الآخر من رصيد أيام سابقة وأحداث سابقة تشاركنا فيها بحلوها ومرها ويتذكر كل منا للآخر بعض المواقف الجميلة ولا نقطع كل الاحبال بيننا وبين الأخريين ولا نجعل الخلافات تفرقنا ولا نغلق كل الأبواب بيننا ولنترك دائما مهما كان الخلاف بيننا نقطة رجوع نستطيع ان نعود لها ونعيد علاقاتنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق